I am performing Hajj Tamattu’. Is my Hajj complete without performing Qurbānī?

QUESTION

Assalamualykum Mufti Sahab, I have done Haj Tamattu last year Alhamdulillah. I was told by someone that I have to give additional Qurbani which is apart from Hajj Qurbani. He said Haj qurbani is for  thanking (Shukr) Allah, and the other additional qurbani is the regular qurbani done every year by non-hajis.

 

So my question is: 1) please clarify whether a mutamat’i should perform 2 qurbani, or is the additional qurbani optional. 2) Since I didn’t give that additional qurbani, is my hajj incomplete, can I pay a penalty for that now. Jazakallah Khair,

 

ANSWER

 

In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful 

As-salaamu ‘alaykum wa-rahmatullaahi wa-barakaatuh

 

There are two types of sacrificing animals. 

 

  1. Qurbānī

 

  1. Damu al-Shukr

 

Qurbānī is the normal sacrifice of an animal during Eid al-Adhā. That is compulsory upon every adult Muslim who is a muqīm (not musāfir in terms of Sharīah) and possesses wealth equal to or more than the nisāb of Zakāt on the 10th, 11th and 12th of Dhul-Hiijah.[1]

 

Dam al-Shukr is when one performs Umrah and Hajj in one trip. He has to sacrifice an animal to thank Allāh for having the opportunity of performing two great acts of ibādah.[2]

 

Dam-al Shukr is Wājib. One will have to sacrifice a goat/sheep in haram.

 

Accordingly, you performed Damm al-shukr. Your Hajj is complete.

 

If you were a Muqīm (staying in Makkah Mukarramah for 15 days or more) and had more than the Nisāb during the days of Qurbāni, then Qurbāni was Wājib on you.[3]

 

If you did not carry out the Wājib Qurbāni , then it is necessary for you to give the price of the Qurbāni i.e., the price of a goat or sheep in Sadaqah.[4]    

 

And Allah Ta’ala Knows Best.

 

Akhyar Uddin 

 

Student, Darul Iftaa 

 

Buffalo, New York, USA 

 

Checked and Approved by

 

Mufti Ebrahim Desai.

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (6/ 85) [1]

 

قال القدووي في شرحه : الأضحية واجبة عند أصحابنا إلا في إحدى الروايتين عن أبي يوسف فإنها سنة

 

وشرط وجوبها اليسار عند أصحابنا رحمهم الله، والموسر في ظاهر الرواية من له مائتا درهم، أو عشرون ديناراً

 

 

 

بدائع الصنائع (4/ 198)

 

 يوم الأضحى وهو يوم العاشر من ذي الحجة والحادي عشر و الثاني عشر و ذلك بعد طلوع الفجر من اليوم الأول إلى غروب الشمس من الثاني عشر

 

 

 

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 64)

 

ولو كان عليه دين بحيث لو صرف إليه بعض نصابه لا ينقص نصابه لا تجب لأن الدين يمنع وجوب الزكاة فلأن يمنع وجوب الأضحية أولى؛ لأن الزكاة فرض والأضحية واجبة والفرض فوق الواجب

 

 

 

الفتاوى الهندية – ط. دار الفكر (5/ 292)

 

ولو كان عليه دين بحيث لو صرف فيه نقص نصابه لا تجب

 

 

 

دار العلوم زکريا(ج6ص322)

 

قرباني کا اصل وجوب في الذمہ غنا سے آجاتا ہے

 

 

 

 

 قربانی شریعت کے مطابق(ص3)

 

مسلمان ہونا، کیوں کہ یہ بات تو بالکل واضح ہے کہ ایمان نہ ہونے کی وجہ سے غیر مسلم کی قربانی قبول ہی نہیں ہوتی، اس لیے کہ اعمال کی قبولیت کی شرائط میں سے بنیادی شرط ایمان ہے۔

بالغ ہونا، کیوں کہ نابالغ پر قربانی واجب نہیں اگرچہ اس کی ملکیت میں نصاب کے بقدر مال موجود ہو، اور یہی بات راجح ہے۔

عاقل ہونا، کیوں کہ مجنون پر قربانی واجب نہیں اگرچہ وہ صاحبِ نصاب ہو۔

 

مقیم ہونا، کیوں کہ مسافر پر قربانی واجب نہیں اگرچہ وہ صاحبِ نصاب ہو۔

 صاحبِ نصاب ہونا، کیوں کہ جو شخص صاحبِ نصاب نہ ہو اس پر قربانی واجب نہیں

خلاصہ :قربانی ہر اس مسلمان پر واجب ہے جو عاقل ، بالغ ، مقیم اور صاحبِ نصاب ہو چاہے مرد ہو یا عورت

 

 

 

 

 

مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (1/ 309) [2]

 

(ودم المتعة والقران على المأمور) لأنه موقوف لأداء النسكين والمأمور مختص بهذه النعمة؛ لأن حقيقة الفعل منه وإن كان الحج يقع على الآمر؛ لأنه وقوع شرعي ووجوب دم الشكر سبب عن الفعل الحقيقي الصادر عن المأمور

 

 

 

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (2/ 393)

 

واشتراطهم عدم الإلمام فيما بينهما إنما هو للتمتع المنتهض سببا للثواب المترتب عليه وجوب دم الشكر

 

 

 

رد المحتار – ط. بابي الحلبي (2/ 538)

 

وأجاب الرحمتي بأن الدم ليس من أفعال الحج والعمرة ولذا لم يجب على المفرد بأحدهما بل وجب شكرا على المتمتع بهما

 

 

 

الأصل المعروف بالمبسوط للشيباني (1/ 267) [3]

 

 

 

قلت أَرَأَيْت الرجل إِذا خرج من الْكُوفَة إِلَى مَكَّة وَمنى وَهُوَ يُرِيد أَن يُقيم بِمَكَّة وَمنى خَمْسَة عشر يَوْمًا أيكمل الصَّلَاة حِين يدْخل مَكَّة قَالَ لَا قلت لم قَالَ لِأَنَّهُ لَا يُرِيد أَن يُقيم بِمَكَّة وَحدهَا خَمْسَة عشر يَوْمًا قلت وَلَا تعد مَكَّة وَمنى مصرا وَاحِدًا قَالَ لَا

 

 

 

المحيط البرهاني في الفقه النعماني (2/ 28)

 

 وإن نوى المسافر الإقامة في موطنين خمسة عشر يوماً نحو مكة ومنى أو الكوفة والحيرة لم يصر مقيماً

 

 

 

شرح مختصر الطحاوي للجصاص (7/ 341) [4]

 

لما أخرجه من باب الأضحية، وما يجوز فيها، صار كالأضحية إذا أوجبها بعينها، ثم لم يذبحها حتى مضت أيام النحر، فيجب عليه أن يتصدق بها، لخروجها عن معنى الأضاحي بعد ثبوت ذلك الحق فيها، وكما لو حلب الأضحية، أو أخذ صوفها قبل الذبح، كان عليه أن يتصدق به

 

 

 

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 68)

 

حتى مضت أيام النحر يتصدق بعينها حية؛ لأن الأصل في الأموال التقرب بالتصدق بها لا بالإتلاف وهو الإراقة إلا أنه نقل إلى الإراقة مقيدا في وقت مخصوص حتى يحل تناول لحمه للمالك والأجنبي والغني والفقير؛ لكون الناس أضياف الله – عز شأنه – في هذا الوقت، فإذا مضى الوقت عاد الحكم إلى الأصل وهو التصدق بعين الشاة سواء كان موسرا أو معسرا لما قلنا

 

 

 

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 68)

 

وإن كان لم يوجب على نفسه ولا اشترى وهو موسر حتى مضت أيام النحر تصدق بقيمة شاة تجوز في الأضحية؛ لأنه إذا لم يوجب ولم يشتر لم يتعين شيء للأضحية وإنما الواجب عليه إراقة دم شاة فإذا مضى الوقت قبل أن يذبح – ولا سبيل إلى التقرب بالإراقة بعد خروج الوقت لما قلنا – انتقل الواجب من الإراقة والعين أيضا لعدم التعيين إلى

 

القيمة وهو قيمة شاة يجوز ذبحها في الأضحية ولو صار فقيرا بعد مضي أيام النحر لا يسقط عنه التصدق بعين الشاة أو بقيمتها؛ لأنه إذا مضى الوقت صار ذلك دينا في ذمته فلا يسقط عنه لفقره بعد ذلك

 

Reference: https://askimam.org/public/question_detail/44490

 

Wukuf time?

Question: Wukuf time?   Answer: Assalamuwalaykum, ​ ​There are 2 Wuqoof that take place: ​ ​1. Wuqoof of Arafah – This is on the 9th

Read More »